¬» {.. آنثــى عَ ‘ــجِـزَ آلْكَوْوْن ع‘ـــن آِسْتِيعَآبَهَـــآ ●..} ¬»

العمر نصيب .. و الحيآه قرآر ..

المرض نصيب .. و العلآج قرآر ..

الزوآج نصيب .. و الطلآق قرآر ..

الحزن نصيب .. و الفرح قرآر ..

وجود شخص بحيآتك نصيب .. و الاحتفآظ به و بقآئه قرآر ..

فإن لم تكن تملك النصيب ...... فأنت تملك القرآر !!

لا تــقــلـق لــن أطــرق بـــابك مـجـدداً

فـقـد كــانــت خيبتي منــك كافية لإعطائي درسا في..

" الكرامة والصمت"

مِنْ يُريدُ الأطمئَنانْ عَلى مِنْ يُحبْ لا تَعنِيِ لَهُ المَسَافَاتْ شَيئاً

ابتســـم حتـــى لو كانت الظـــروف تبكيـــــك ..

ما خلــق ربـــي عســـراً إلا خلــــق بعـــده يســـــراً 

حِينَ يجتَمعُ ;
اَلذّكاءُ وَ اَلجمال وَ كَيْدُ اَلنِّساء ’
فِي اِمرأه تأَكد أَنكَ فِي مأزِق !

لن تجد آلآمل مُلقى على آلآرض لذا أرفع رآسك مهمآ كآنت ظروفك !*

أقرب الناس لـِ قلبك .. هوَ من يعرف ماذا تُريد بِلُغة عينَك دونَ التحدُث

وفي دستور " كبريـــــآئي " هنآك قآنون ينص على أن من يرحل من دولتي متعمداً ........ : يُنسى

لَا اعْرِف مَتَى سأكُف عَنْ إنْتِظَار الأشْيَاء التِي لَنْ تَحدُث

وكِّلتُ أمُريّ لرَبّ (آلفــلق) ! . .`ـ

فـَـ آرتَحتُ مِنْ هّمَ مْآخـلـق . . !

قــال أحـــد الثعـــالــــب :

أيها الذئـــــب علمنـــــى كيــف اعيش فى هذه الحياة !

قــــال الـــذئــــب :
...
اذهــــــب واقـفز مــــن تللك التله !!

قــــال الثعلب : لكــن سوف تنكسر قدمـــــــي !

فقال ، لا تقلق سأمسك بـــــك ..
و عندما قفز الثعلب لم يساعده الذئـــب ..

فقال الثعلب : لماذا لم تمسك بى !؟
قال الذئب : هـــذا أول درس .. لا تثق بـأحد

سأودع أحزآني . . . وأستبدل قلبي بقلب ثآني ! ! فمن يتجاهل حبي ، ، لا يستحق أن أبقى لأجله أعآني ، ،

الــــصَـــــداقــــهْ والـــــحـــــبْ اصَـــبــحـــوا فيْ زمَــانـنَــا ... انــتَ وحَــظَّــكْ

هِنآإڳ ﺂشخآصُ ڳآنوﺂ : يتِحَدثونُ معِيُ يوميآ •

هِنآإڳ ﺂشخآصُ ڳآنوﺂ : يقِولون ﺂنت ﺂلأفِضل •

هِنآإڳ ﺂشخآصُ ڳآنوﺂ : من ﺂهم ﺂلنآس بحيآتيُ •
... ...
ۆلآحِظوﺂ ﺂننيُ قِلت : [ ڳآنوﺂ ] •

{{ شِكرﺂ لهمّ لأنهمُ تغيُروﺂ ﺂلآنُ }} . .

لم أعُد أخآف من أي شيء فجميعُ مآ كُنت أخشآه -قــــد حـــدث حقــــــــاً . . .

إن كنت لآ تتذكرني الآ في أوقآت فراغك فأحتفظ بوقـتك الزائد لنــــفسك !

وعندما تريدون الرحيل ، أرحلوا ! لكن لا تعودوا أبداً !

كونو للرحيّل أوفياء ، لعلنا نكون أيضاً لَنسيانكم مُخلصين

آعـڷـنـٺ تـمـردي عـلـى آڷـدنـيـآ فـلآ آכـد ،،
يـڛٺــכــق بـگـآئـي وڷآ آعـٺذآري وڷآ כــٺى عتـآبـي

گن مختلفاَ .!! فَالعالم لم يعُد في حاجة , إلى المزيد من النُسخ ,, المُگرره