واقع التعليم الواقع الأليم

قد يستاء البعض ممن لا يحب الدراسة وهمه التشومي الذي معناه الإنسان الطفيلي الذي همه بطنه ولافائدة ترجي منه فهو متسكع إمعة والكواسة هو الشخص الذي لا يعمل عاطل عن العمل هؤلاء ينزعجون من إقترا ب إفتتاح السنة الدراسية التي يفصلنا عنها شهرأوأقل لتبدأ مرحلة من التحصيل والمثابرة رغم معوقات التعليم الجمة التي تلقي بكامل ثقلها علي الطامحين بمستوي تعليمي يكفل لهم الطمأنينة والراحة بدل ما يلقونه من ضعف في الكم والكيف مع أن أغلب الطلاب لم يعد همه الدراسة والسبب راجع للمناهج التعليمية الجامدة التي أكل الدهر عليها وشرب والتي بات الأستاذ يحفظها ويقدمهاعن ظهر قلب بفتور يسبب الغثيان مما جعل الطالب يتسلق أسوار المدرسة باحثا عنما يخفف عنه الملل والضجر فإلي متي سنظل نرزح تحت واقع تعليم أبسط ما يمكن أن يقال عنه أنه فاشل ؟وماهو مصير أجيال صارت بلا هوية نتيجة كذبة الإصلاح فصار الطالب لاهو يعرف العربية لغة الأجداد ولا الفرنسية لغة الأوغاد؟كقصة الحباري التي حاولت تقليد الغراب فلم تقدر ونسيت مشيتها فلاهي غراب ولا هي حباري أبكيك ياجيلا ظلمت والآن تدفع ثمن ظلمك لتصير عالة علي المجتمع .

طبعا التعليم في موريتانيا هو ما أعنيه وهو بيت القصيد في هذا المقال

مشكووور فعلا واقع مخيف و اليم
يعطيك الف عاافيه

تم التقيم+

تم النقل للقسم المنااسب

بوسة

موضوع راائع

ا لك

بتمون يانديم وتموني تاج ال 7888

وعصفورة فلسطين كلياتكم بتمونو ع راسي ربي يحفظكم